الخميس، ٣٠ آب ٢٠٠٧
نحتاج اليها
بسم الله الرحمن الرحيم
> >>اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل: يارب عندي هم كبير .. ولكن قل: ياهم لي
> >>رب كبيــــــــــر
> >>قل الكلمات الحلوة هذي
> >>اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
> >>كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
> >>
> >>وبارك على محمد وعلى ال محمد
> >>كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
> >>
> >>وارسل هذه الرسالة لـ 10 أشخاص خلال ساعة بتكون كسبت 10 ملايين صلاة
> >>على الحبيب
> >>في صحيفتك باذن الله
> >>
> >>((ملحوظة مهمة))
> >>لا تنكر ان لديك ذوب ومعاصي وآثام ولا تقل أنا أفضل من غيري وإن صح قولك فتذكر أن هناك من هو أحسن وأفضل وأقرب منك الي الله عز وجل
--------------------------------------------------------------------------------
> >>اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل: يارب عندي هم كبير .. ولكن قل: ياهم لي
> >>رب كبيــــــــــر
> >>قل الكلمات الحلوة هذي
> >>اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
> >>كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
> >>
> >>وبارك على محمد وعلى ال محمد
> >>كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
> >>
> >>وارسل هذه الرسالة لـ 10 أشخاص خلال ساعة بتكون كسبت 10 ملايين صلاة
> >>على الحبيب
> >>في صحيفتك باذن الله
> >>
> >>((ملحوظة مهمة))
> >>لا تنكر ان لديك ذوب ومعاصي وآثام ولا تقل أنا أفضل من غيري وإن صح قولك فتذكر أن هناك من هو أحسن وأفضل وأقرب منك الي الله عز وجل
--------------------------------------------------------------------------------
المرأة الصالحة
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
(تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري.
ويقول عليه الصلاة والسلام
(الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.
يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد ... أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة ...
فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟
فقال نعم
فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ ...
فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟
فقال: نعم
فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ...
فسألته عن سورة النحل؟
فإذا به يحفظها فزاد عجبي ...
فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ ...
فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟
فقال: نعم!!
سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ...
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ... وأنا في غاية التعجب!!!
كيف يمكن أن يكون ذلك الأب ...
فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة... فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك ... إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل ... وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ... وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم
فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!
فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك ... وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ... وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع ... وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ... وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ...
نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ...
وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء ... وترك ذات المال والجمال والحسب
فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام ...
فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة ... قال صلى الله عليه وسلم (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه ابن حبان.
فتخيلي تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر ... وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها
وإذا بهم قد ارتفعوا إلى أعلى منزلة ...
ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها ... الياقوتة فيه خير من الدنيا وما فيها ...
فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟
إلى أين سيصلون؟؟؟
وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟
إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟
وكم من صورة خليعة؟؟؟
وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟
بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟
كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري.
فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه!!!
ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم؟؟؟
لا تنسوني من الدعاء في ظهر الغيب
(تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري.
ويقول عليه الصلاة والسلام
(الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.
يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد ... أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة ...
فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟
فقال نعم
فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ ...
فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟
فقال: نعم
فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ...
فسألته عن سورة النحل؟
فإذا به يحفظها فزاد عجبي ...
فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ ...
فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟
فقال: نعم!!
سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ...
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ... وأنا في غاية التعجب!!!
كيف يمكن أن يكون ذلك الأب ...
فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة... فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك ... إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل ... وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ... وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم
فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!
فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك ... وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ... وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع ... وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ... وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ...
نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها ...
وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء ... وترك ذات المال والجمال والحسب
فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام ...
فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة ... قال صلى الله عليه وسلم (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه ابن حبان.
فتخيلي تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر ... وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها
وإذا بهم قد ارتفعوا إلى أعلى منزلة ...
ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها ... الياقوتة فيه خير من الدنيا وما فيها ...
فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟
إلى أين سيصلون؟؟؟
وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟
إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟
وكم من صورة خليعة؟؟؟
وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟
بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟
كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري.
فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه!!!
ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم؟؟؟
لا تنسوني من الدعاء في ظهر الغيب
الأربعاء، ٢٩ آب ٢٠٠٧
الجمعة، ٢٤ آب ٢٠٠٧
حللوة
> >>اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل: يارب عندي هم كبير .. ولكن قل: ياهم لي
> >>رب كبيــــــــــر
> >>قل الكلمات الحلوة هذي
> >>اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
> >>كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
> >>
> >>وبارك على محمد وعلى ال محمد
> >>كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
> >>
> >>وارسل هذه الرسالة لـ 10 أشخاص خلال ساعة بتكون كسبت 10 ملايين صلاة
> >>على الحبيب
> >>في صحيفتك باذن الله
> >>
> >>((ملحوظة مهمة))
> >>لايلعب الشيطان في راسك وتقراها وتقفلها وتقول انا ماني فاضي
> >>
> >>ارسلها لأي احد عندك ....تكسب اجرها احسن لك
>
> >>رب كبيــــــــــر
> >>قل الكلمات الحلوة هذي
> >>اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
> >>كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
> >>
> >>وبارك على محمد وعلى ال محمد
> >>كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
> >>
> >>وارسل هذه الرسالة لـ 10 أشخاص خلال ساعة بتكون كسبت 10 ملايين صلاة
> >>على الحبيب
> >>في صحيفتك باذن الله
> >>
> >>((ملحوظة مهمة))
> >>لايلعب الشيطان في راسك وتقراها وتقفلها وتقول انا ماني فاضي
> >>
> >>ارسلها لأي احد عندك ....تكسب اجرها احسن لك
>
المعلم ميمي
كالمعتاد سائق الباص في طريقه من محطة الى آخرى ، وبينما هو في طريقه توقف باحدى المحطات ، صعد أحد الركاب وهو شاب عملاق
كأنه بطل كمال أجسام ، وعلى وجهه علامات الشر قد تركت على وجهه أثار المشاكل . فسأله السائق عن التذاكر . فأجابه والشرر يتطاير من عينيه : " المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر"، فتركه السائق على استحياء وتابع طريقه ، وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر اليه السائق برعب وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة . فأجابه العملاق بغلظة :" المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر" . وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الاجابة . دونأن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .
فارق النوم عين السائق وأصابته الكآبه والخجل من نفسه ومن الركاب اللذين ينظرون اليه على أنه جبان وبدأ يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة . ولكنه قرر أن يواجه نفسه ويتحداها ، فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة الى احدى مراكز التدريب
وسجل نفسه في دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ،جودو وكارتيه ، ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس ونال منها أشكال من الميداليات وألوان من الأحزمة . حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة . فعاد الى عمله المعتاد واتجه الى نفس المحطة ، وهو يبحث عن هذا العملاقوما أن صعدت الفريسة الباص حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس : " تذاكر" ، فأجابه العملاق بنفس الطريقة : "المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر" .
فأمسك السائق بقميص العملاق من رقبته وسط ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار .
"
المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ليه يعني" ؟
فأجابه العملاق بصوت خافت :
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
"
المعلم ( ميمي ) معاه اشتراك " !!!!!!!
من فن الادارة : التأكد من وجود مشكلة قبل بذل أي مجهود لحلها .
كأنه بطل كمال أجسام ، وعلى وجهه علامات الشر قد تركت على وجهه أثار المشاكل . فسأله السائق عن التذاكر . فأجابه والشرر يتطاير من عينيه : " المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر"، فتركه السائق على استحياء وتابع طريقه ، وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر اليه السائق برعب وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة . فأجابه العملاق بغلظة :" المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر" . وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الاجابة . دونأن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .
فارق النوم عين السائق وأصابته الكآبه والخجل من نفسه ومن الركاب اللذين ينظرون اليه على أنه جبان وبدأ يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة . ولكنه قرر أن يواجه نفسه ويتحداها ، فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة الى احدى مراكز التدريب
وسجل نفسه في دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ،جودو وكارتيه ، ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس ونال منها أشكال من الميداليات وألوان من الأحزمة . حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة . فعاد الى عمله المعتاد واتجه الى نفس المحطة ، وهو يبحث عن هذا العملاقوما أن صعدت الفريسة الباص حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس : " تذاكر" ، فأجابه العملاق بنفس الطريقة : "المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر" .
فأمسك السائق بقميص العملاق من رقبته وسط ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار .
"
المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ليه يعني" ؟
فأجابه العملاق بصوت خافت :
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
"
المعلم ( ميمي ) معاه اشتراك " !!!!!!!
من فن الادارة : التأكد من وجود مشكلة قبل بذل أي مجهود لحلها .
الأربعاء، ٢٢ آب ٢٠٠٧
أصحاب الحبيب
صلى الله عليه وسلم
اضغط على اسم الصحابي .. لتشاهد البطاقة في فضله
أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب عثمان بن عفان علي بن أبي طالب
الحسن والحسين جعفر بن أبي طالب خالد بن الوليد
ياسر وسمية وعمار معاذ بن جبل أبو عبيدة بن الجراح
أبي بن كعب أبوالدحداح عبدالله بن مسعود الزبير بن العوام
سعد بن أبي وقاص عبدالرحمن بن عوف جليبيب أسامة بن زيد
عبدالله بن عباس أبو ذر الغفاري أبو موسى الأشعري
أبو هريرة أسيد بن حضير بلال بن رباح ثابت بن قيس عمرو بن العاص
سلمان الفارسي طلحة بن عبيد الله زيد بن حارثة عمار بن ياسر
صلى الله عليه وسلم
اضغط على اسم الصحابي .. لتشاهد البطاقة في فضله
أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب عثمان بن عفان علي بن أبي طالب
الحسن والحسين جعفر بن أبي طالب خالد بن الوليد
ياسر وسمية وعمار معاذ بن جبل أبو عبيدة بن الجراح
أبي بن كعب أبوالدحداح عبدالله بن مسعود الزبير بن العوام
سعد بن أبي وقاص عبدالرحمن بن عوف جليبيب أسامة بن زيد
عبدالله بن عباس أبو ذر الغفاري أبو موسى الأشعري
أبو هريرة أسيد بن حضير بلال بن رباح ثابت بن قيس عمرو بن العاص
سلمان الفارسي طلحة بن عبيد الله زيد بن حارثة عمار بن ياسر
خديجة عائشة فاطمة
رضي الله عنهم أجمعين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
خديجة عائشة فاطمة
رضي الله عنهم أجمعين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الثلاثاء، ٢١ آب ٢٠٠٧
فوائد
من كرر سورة الفاتحة 10 مرات بنى الله له قصرا في الجنة
من قال لا حول ولا قوة الى بالله وضع الله له كنزا في الجنة
من قال الحمدالله والله اكبر و لا اله الى الله زرع له اشجار حول قصره
من قال سبحان الله تبارك
من قال لا حول ولا قوة الى بالله وضع الله له كنزا في الجنة
من قال الحمدالله والله اكبر و لا اله الى الله زرع له اشجار حول قصره
من قال سبحان الله تبارك
الرسول
دلائل الصدق في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
عبدا لله بن محمد العسكر
( إن محبة الرسول -صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين قال الله تعالى: ((قل إن كان آباؤكم وأبـنـاؤكـم وإخــوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحـب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي )).
عبدا لله بن محمد العسكر
( إن محبة الرسول -صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين قال الله تعالى: ((قل إن كان آباؤكم وأبـنـاؤكـم وإخــوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحـب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي )).
الجمعة، ١٧ آب ٢٠٠٧
الثلاثاء، ١٤ آب ٢٠٠٧
Little Red Riding Hood
"يو تيوب انقر لمشاهدة مقطع فيديو"
Little Red Riding Hood
Once upon a time there was a little girl who loved to visit her grandmother. The old woman was always busy making something for her favorite granddaughter.
One day she made something very special indeed. It was a beautifully, Bright red cape with a hood. The little girl loved it so much that she wore it all the time!
Soon everyone started calling her, little red riding hood.
One morning the little girls mother said, " Little red riding hood, your grandmother is not very well. Iam packing up some things to help her feel better and I'd like you to take them to her.
,,
But do be careful as you walk through the forest. And don’t stop for anything on the way!!
I, II be very careful, promised little basket. She waved to her mother until she was out of sight.
Just at the edge of the forest, a very … crafty fellow was waiting. It was a wolf! When little red riding hood passed by, he greeted her with a slow smile.
Good morning, my dear, he said, and what a find morning it is!
Little red riding hood had never met a wolf before, so she wasn't scared. Good morning, she said politely, but I'm afraid I can't stop and talk.
No matter, my dear, said the wolf, I shall walk along with you. Where are you off to, this fine morning?
I'm going to see my grandmother, replied little red riding hood.
Then I think I can be of service, said the wolf. I, II show you where there are some lovely flowers, my dear. You can take her a bouquet."
Little Red Riding Hood knew that she shouldn't stop, but she did like the idea of taking her grandmother a special present. So she followed the wolf.
"Here we are," he said." Now I must fly. I am late for my lunch."
When Little Red Riding Hood reached her grandmothers house, she was a little bit surprised to see that the door was opened.
"Is that you my dear?" croaked a faint voice. "Do come in!"
But when Little Red Riding Hood crept up to her grandmothers bed' a very strange sight met her eyes.
"Oh, grandmother!" she cried. "What big ears you have!"
"All the better to hear you with, my dear," came the reply.
Little Red Riding Hood went a little closer.
"Oh, Grandmother! What big eyes you have!" she gasped.
"All the better to see you with, my dear!"
Little Red Riding Hood took one more step.
"Oh, Grandmother! What big teeth you have!"
"All the better to eat you with!" cried the wolf, and he gobbled her up!.
When Little Red riding Hood did not come home that afternoon, her parents were very worried. At last her father went to grandmother's cottage to find her.
How horrified he was when he found a fierce animal in grandmother's bed! With one blow of his axe, he killed the wicked wolf.
Then Little Red riding Hoods father carefully cut open the wolf. Out jumped that little girl! She felt very strange indeed.
"Where is grandmother?" she asked.
"I am in here!" cried a muffled voice from inside the wolf. Little Red riding Hood and her father soon pulled the old lady out and tucked her up in bed.
"I feel a lot better now!" said Little Red riding Hoods grandmother, as she tasted the good things the little girl had brought.
Little Red riding Hoods mother was so glad her little girl was safe that she had not the heart to scold her.
"I know you won't stop to pick flowers next time, Little Red riding Hood," she said," because I will give you some to take to grandmother!".
Little Red Riding Hood
Once upon a time there was a little girl who loved to visit her grandmother. The old woman was always busy making something for her favorite granddaughter.
One day she made something very special indeed. It was a beautifully, Bright red cape with a hood. The little girl loved it so much that she wore it all the time!
Soon everyone started calling her, little red riding hood.
One morning the little girls mother said, " Little red riding hood, your grandmother is not very well. Iam packing up some things to help her feel better and I'd like you to take them to her.
,,
But do be careful as you walk through the forest. And don’t stop for anything on the way!!
I, II be very careful, promised little basket. She waved to her mother until she was out of sight.
Just at the edge of the forest, a very … crafty fellow was waiting. It was a wolf! When little red riding hood passed by, he greeted her with a slow smile.
Good morning, my dear, he said, and what a find morning it is!
Little red riding hood had never met a wolf before, so she wasn't scared. Good morning, she said politely, but I'm afraid I can't stop and talk.
No matter, my dear, said the wolf, I shall walk along with you. Where are you off to, this fine morning?
I'm going to see my grandmother, replied little red riding hood.
Then I think I can be of service, said the wolf. I, II show you where there are some lovely flowers, my dear. You can take her a bouquet."
Little Red Riding Hood knew that she shouldn't stop, but she did like the idea of taking her grandmother a special present. So she followed the wolf.
"Here we are," he said." Now I must fly. I am late for my lunch."
When Little Red Riding Hood reached her grandmothers house, she was a little bit surprised to see that the door was opened.
"Is that you my dear?" croaked a faint voice. "Do come in!"
But when Little Red Riding Hood crept up to her grandmothers bed' a very strange sight met her eyes.
"Oh, grandmother!" she cried. "What big ears you have!"
"All the better to hear you with, my dear," came the reply.
Little Red Riding Hood went a little closer.
"Oh, Grandmother! What big eyes you have!" she gasped.
"All the better to see you with, my dear!"
Little Red Riding Hood took one more step.
"Oh, Grandmother! What big teeth you have!"
"All the better to eat you with!" cried the wolf, and he gobbled her up!.
When Little Red riding Hood did not come home that afternoon, her parents were very worried. At last her father went to grandmother's cottage to find her.
How horrified he was when he found a fierce animal in grandmother's bed! With one blow of his axe, he killed the wicked wolf.
Then Little Red riding Hoods father carefully cut open the wolf. Out jumped that little girl! She felt very strange indeed.
"Where is grandmother?" she asked.
"I am in here!" cried a muffled voice from inside the wolf. Little Red riding Hood and her father soon pulled the old lady out and tucked her up in bed.
"I feel a lot better now!" said Little Red riding Hoods grandmother, as she tasted the good things the little girl had brought.
Little Red riding Hoods mother was so glad her little girl was safe that she had not the heart to scold her.
"I know you won't stop to pick flowers next time, Little Red riding Hood," she said," because I will give you some to take to grandmother!".
الأحد، ١٢ آب ٢٠٠٧
الصدق
دلائل الصدق في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
عبدا لله بن محمد العسكر( إن محبة الرسول -صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين قال الله تعالى: ((قل إن كان آباؤكم وأبـنـاؤكـم وإخــوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحـب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي )).
عبدا لله بن محمد العسكر( إن محبة الرسول -صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين قال الله تعالى: ((قل إن كان آباؤكم وأبـنـاؤكـم وإخــوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحـب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي )).
الصداقة
مفهومك الشخصي عن الصداقة؟؟هل تعتقد بوجود فرق بين الصاحب والصديق؟ وأن كان هناك فرق فما هو؟هل تتخذ أي شخص صديق أم هناك أسس وقواعد لذلك؟و أن كانت هناك أسس وقواعد فما هي؟هل تولي ثقتك الكاملة لصديقك أم تعطيه جزء منها؟ولماذا؟هل هناك عدد معين من الأصدقاء يجب التوقف عنده؟ ولماذا؟من برأيك اقرب الصديق أم الأخ؟ ولماذا؟هل تجعل صديقك في اختبار دائم أم تحدد وقت لذلك ؟حين تتعرض لخيانة الصديق فعلى من تلقي اللوم عليه أم على نفسك أم على من؟أرجو أن يعجبكم الموضوع وتنالوا الاستفادة منه وقد فتحته لأنه بالغ الأهمية عندي ولا اعرف هل أصبت في ذلك انتظر منكم الردودتمنياتي للجميع بالتوفيق الدائم
The oxen and the lion
Once upon a time two oxen were best friends. They stayed together night and day. One day a lion saw them. They look good to eat he roared .He wanted to kill them but he knew the two oxen together were too strong for him.
The lion lay under a tree to think I know he said. Their friendship makes them strong. I must separate them.
So the lion said quietly to the black ox I wont attack you but I want to ask you a question. Which of you two is stronger?
The black ox answered were both very strong. The lion said, "Oh! That’s not what the brown ox said".
The black ox asked" what did he say?". He said he's stronger. He said you're weak and he has to look after you, said the lion.
The clever lion then told the same lie to the brown ox .The two oxen were angry and started to argue. Each said he was stronger than the other. Soon they started to fight .they were both strong so it was long fight. Finally they were both weak and tired. They walked away from each other.
The lion killed and eat the black ox first. When he was hungry again, he killed and eat the brown ox.
The lion lay under a tree to think I know he said. Their friendship makes them strong. I must separate them.
So the lion said quietly to the black ox I wont attack you but I want to ask you a question. Which of you two is stronger?
The black ox answered were both very strong. The lion said, "Oh! That’s not what the brown ox said".
The black ox asked" what did he say?". He said he's stronger. He said you're weak and he has to look after you, said the lion.
The clever lion then told the same lie to the brown ox .The two oxen were angry and started to argue. Each said he was stronger than the other. Soon they started to fight .they were both strong so it was long fight. Finally they were both weak and tired. They walked away from each other.
The lion killed and eat the black ox first. When he was hungry again, he killed and eat the brown ox.
الثلاثاء، ٧ آب ٢٠٠٧
الاثنين، ٦ آب ٢٠٠٧
الحجر الفلسطيني
من المعروف أن الحجر يستخدم في البناء في جميع أنحاء العالم. ولكن في فلسطين له مهمة أخرى هي مقاومة الاحتلال. فهذا الحجر جعل الطفل الفلسطيني الصغير رجلا أكبر من عمره لم يعيش طفولته بل عاش في النضال و الجهاد ضد الإسرائيليون فكل جيل أصبح ينمو على المقاومة ولا يعيش طفولته.فهذا هو الطفل الفلسطيني الذي يبكي قطرات الدمع من عينيه من أجل القدس الحبيبة الغالية.
أنا الطفل الفلسطيني كيف أكون طفلاً بدون حريّة...؟ و كيف ألهو و قضيتي منسيّة!! أنا طفل البساتين فلسطيني الهوية. أنا من قاتل باسم الحريّة .. لن العب الاّ بحجارة ومن الخشب اصنع بندقيّة…… فهذه طفولتي فخوذها مني لكم هدية.
أنا طفل عربي مسلم حر أبي .. ليس لك الحق أيه الغاصب أن تسألني.. أنا لم أتي قبلك بل هذه ارضي ارض فلسطين أرض الكنعانيون أجدادي لا تستطيع أن تقتلعني من جذوري التي تمتد من يافا وحيفا ....أنا التي تمتد جذوري من الضفة وغزة والبيرة.
وما الحجر الذي في يديك؟
هذا سلاحي الذي سوف أطردك به من ارضي أيها الصهيوني. أنا رأسي حجر ويدي حجر ودمي فداء الوطن والقدس.أتعلم أنني أنا والحجر خلقتنا من تراب هذا الوطن فهذا يدل على أن الأرض هي التي ترفضك وتقاومك أيه الغاصب مهما طال وجودك عليها.
فلسطين هي أرضي وقضيتي سأظل أحبها حتى الموت وحتى أخر قطرة في دمي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)